وليد الآغا، وُلد في دمشق عام 1953، وتخرّج من قسم التواصل البصري في كلية الفنون الجميلة بدمشق عام 1979، وعمل كمدرس فيها.
يمزج وليد الآغا في لوحاته عناصر الخط من لغات المنطقة القديمة، والعربية والآرامية والسومرية. ويقول عن ذلك: “تعتمد تجربتي الفنية على الحرف العربي وتناسقه مع رموز الحضارات السورية القديمة الغنية بالدلالات والجماليات التي لا تنضب، في كل اسقاطاتها على الأرض والتاريخ والحضارة”.